السبت، سبتمبر 28، 2013
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أحس بالغربة في هذه الطريق ولازلت أسير فيها.. أخاف فقط أن أتركها فيقال عني "خارجة على الطريق"! وكيف لا أكون خارجة وأنا في طريق ليس فيها أحد؟!
حقوق النشر محفوظة © قصة امرأة غريبة هنا وهناك بكل فخر نستعمل Blogger
3 تعليقات:
يحاولون تكميم الأصوات الحرة، لكن هيهات.. هيهات..
سلمت أناملك أختي
يخافون صوت القلم.. لأنه يرسل كلمات حق تطغى على صوت البنادق..
لطالما كان سجين الرأي منتصرا في النهاية.. هذا ما أثبته التاريخ.. فصبرا يا أختي
شكرا لكم ... مروركم يشرفني.. لكم تحية بحجم الأطلس الشامخ
إرسال تعليق